Saturday, October 06, 2012

Death

On a day like today Someone had their lives torn to pieces, after loosing a Father, a mother & a brother how could you find the strength to get yourself out of bed everyday, Better yet to work, to eat, to sleep.
Holding yourself together so the people who care about you won't get too worried, and others won't pity you. Suddenly feeling that you no longer have control over anything in your life, The anxieties the worrying ... How does that fade out? , when does it end?

Monday, September 17, 2012

Explanations

I hate having to explain myself, 
You ask Why?
Well, I prefer smart people's company.

Wednesday, September 05, 2012

What's Wrong?

This Life is just sometimes too overwhelming, I end each day feeling drained.
What am I doing wrong, better yet, what am I doing Right??

Friday, June 29, 2012

Urges

I get those urges to ride random transportation & go to places I've never been :D

Monday, February 20, 2012

The Doorway

We stood on that doorway, 
shoulder to shoulder, you looking out & me looking in, 
Refusing to retreat yet also refusing to go forward.

Saturday, January 28, 2012

أسماء



لم أعرف ما تقييمى للفيلم، لقد دخلتة بتوقعات ظالمة كان من المتوقع أن تقودني للإحباط لا محالة.
أولاً لابد من تحية واجبة ل هند صبري المتألقة دائماً لا يخالطك الشك للحظة واحدة أنها ليست سوي فلاحة مصرية أصيلة، ليست اللهجة أو الملابس و ملامح الوجة فقط لكن أيضاً نبرة الصوت، المفردات، المشية و حتى شيئ في نظرة عينيها أكد لي أنها أسماء.
و سيد رجب كان رائع ببساطة و دون مُبالغات أو إفتعال أب مصري كما قال الكتاب
ماجد الكدواني كان مفاجأة لي شخصياً و إن لم يبد أغلب الناس متفاجأين مثلي (ربما السبب أنة بالفعل قدم دور آخر فى 678 علي نفس المستوي) كان يبدو حقيقياً للغاية إنسان متسق مع ذاته يعلم من هو و حقيقة ما يفعله حتى و إن كان في بعض الأحيان يثير الخجل.
هاني عادل ربما لم يكن هو الإختيار الأمثل و كان الحلقة الأضعف فى سلسلة الفيلم.
عن القصة نفسها، أسماء سيدة مصرية حاملة لفيروس الإيدز، و تكاد تلقى حتفها إثر إصابتها بالمرارة و رفض الأطباء إجراء الجراحة اللازمة، لإعترافها بمرضها. هذه القصة بإختصار مُخل.
مآخذى على القصة، لم أستطع تحديد الإتجاه الذى يريدنى صناع الفيلم التعاطف معة، أو بصورة أوضح لقد علمت الإتجاة الذى يريدنى صناع الفيلم التعاطف معة و لكن الفيلم أخذ في إرسال إشارات متضاربة إلي عقلي الصغير.
هل تريدونني أن أتعاطف مع مرضى الإيدز عموماً، هل رسالة الفيلم هي أحقية جميع المرضى في تلقي العلاج اللائق بغض النظر عن سبب الإصابة؟، إذاً لماذا في نهاية الفيلم تم سرد تفاصيل كيفية إصابة أسماء بالمرض، لقد تسبب هذا في قذف كل التعاطف الذي تم بنائه على مدار أحداث الفيلم علي حالة أسماء الخاصة جداً، لقد كانت سقطة في إعتقادي و فعلت "نقيض الذروة" Anti-Climax، و تسببت فى فساد الكثير  -إن لم تكن كلها- من نظرياتي الآتية عن رسالة الفيلم و حقاً لا أستطيع مغفرة هذة النقطة.
هل تريدونني أن أتعاطف مع المرضى في مصر –بشكل عام- الذين تضطرهم الظروف للتعامل مع مستويات غاية فى التدني من الخدمات الطبية و الأطباء غير المؤهلين و غير الأكفاء؟
هل تريدونني أن أتعاطف مع مرضى، مع أوجاع ما يعايشونة من مرض لابد أيضاً أن يخفوا مرضهم حتى لا يلفظهم المجتمع؟ أن أكره/أُغير ربما، هذا المجتمع الذي يطالب ثُلة من مواطنيه أن يموتوا في صمت، حتى يقوا إخوانهم مغبة البحث و التدقيق في معرفة حقيقة المرض!
أنا أعرف نفسي و أعرف أن ما علمته عن الإيدز فى الصف الثالث الإعدادي كاف جداً، ما أعلمه ايضاً هو أن ليس كل الناس أنا، و ليس كل الناس حاصلين علي نفس هذا المستوى من التعليم.
أخيراً، نرفع القبعة ل "عمرو سلامة" و جميع القائمين على الفيلم، لم يكن كئيباً علي الإطلاق ،لقد وضعني في دوامة طاحنة من الأفكار المتضاربة و لعمرى إنه لشيئٌ محمود.