Friday, December 02, 2011

عبدالوهاب


عزيزى عبدالوهاب يتألق فى -ما أحب أن أسمية- الجزء الثانى من الدويتو الشهير مع راقية إبراهيم فى فيلم رصاصة 
نفس اللحن و إن عُكست الأدوار

لحظتين مهمين جداً

الأولى
"إزاى تعيش بالشكل ده
مقدرش أعيش إلا كدة"
فلسفة عميقة


الثانية
"لكن يا محسن أنا خايفة تكون بسببى متألم"
دى بقى قمة الكومديا أنا ببقى على الأرض بصراحة 


Thursday, December 01, 2011

عقدة

محمود درويش عقدنى
عقدنى بجد
من ساعة ما سمعتة بيقول "من أنا لأقول لكم ما أقول لكم"

و أنا مش عارفة أكلم حد !

Monday, November 07, 2011

Wishful

Sometimes all we need is our Families to have the common decency of our friends and our friends to have the common decency of complete strangers

Thursday, September 22, 2011

GoodTimes

There's something about people getting out of their homes with the intentions of having a good time, they'll most certainly get it and even if the weather is not so great and even if it was too crowded, they're getting it one way or another 

إنها إرادة السعادة فينا بنى البشر

Thursday, August 18, 2011

Hamzawy

About This Article By Dr. Amr Hamzawy

First there is nothing in content of the article that I disprove of.

Second For someone who is kinda phobic to Public Displays of Affection this article was too cheesy for my taste.

Third for such an articulate, Public figure like Hamzawy it was NOT WELL WRITTEN to say the least.

Fourth the Timing was totally OFF while tens are being charged - in military courts - for thinking they lived in a free country, total ambiguity from the SCAF about what's next & the Army/Police Brutality working as good as ever .... its just not the place or time

Fifth سيدة قلبى  was overdoing it really.

Monday, August 01, 2011

و كأنما نحرث فى الماء

عزيزى المواطن

إذا كنت لم تستوعب بعد أن الأفكار لا تواجه بالقمع أو تكميم الأفواه
يبقى حضرتك كنت فى بلد تانيه من أول السنه

أعزائى الثوار \ المعتصمين

إذا كنتم فاكرين إن 100% من المواطنين عارفين انتم فى التحرير بتعملوا إيه ف أنتم بردو غلطانين
أغلب المواطنين كان منتهى أملهم ذهاب المخلوع، و بعد تنحيه أكتفوا هذا القدر

ف بدلاً من الحشد من على التويتر و الفيسبوك الأولى الآن التركيز غلى أرض الواقع و توعيه المواطنين الشرفاء منهم و غير الشرفاء بحقوقهم فى هذا الوطن بجانب توعيتهم بواجباتهم

هذا رأيى و الله أعلى و أعلم

Monday, July 25, 2011

A Wink & A Smile


I remember the days
of just keeping time
of hanging around in sleepy towns, forever
Back roads empty for miles
well you cant have a dream
and cut it to fit
but when I saw you, I knew
we go together, like a wink and a smile
Leave your old jallopy
by the railroad track
we'll get a hip, double dip, tip toppy, 2 seat pontiac
So you can rev her up
don't go slow
It's only green lights and alright
let's go together with a wink and a smile


Give me a wink and a smile


We go together like a wink and a smile
Now my heart is music
such a simple song
singing again, the notes never end
this is where I belong
Just the sound of your voice
the light in your eyes
Your so far away from yesterday
Together, with a wink and a smile
We go together, like a wink and a smile.


Wednesday, July 06, 2011

The lazy song

"Today I don't feel like doing anything
I just wanna lay in my bed"

Almost every time i open up the radio as i walk into the office i hear this song
its not a great day starter

especially if your working day starts at 7:30
believe me when i say just hearing the word BED will send you to dreams


Tuesday, May 31, 2011

لماذا حديقة برتقال؟

لست أدرى حقاً ربما بسبب أنها الشجرة الوحيدة التى أعرفها تطرح زهوراً بيضاء
ربما بسبب صديقتى التى أغرتنى للحلم بهذه الشجرة تحديداً من كثرة ما قصت علىّ من ذكريات عن منزلها القديم و غرفتها التى يطل شباكها على أشجار البرتقال إلى نهاية الأفق
قد يكون السبب ذلك الفيلم السينمائى التافة الذى شاهدته فى يوم من الأيام حيث أهدت البطله لصديقها شجيرة برتقال بديعة المظهر ، لبثت فى ذاكرتى و أبت المغادرة
و ربما هى جميع هذه الأشياء الصغيرة اجتمعت سوياً على خلفية تاريخ طويل لبلاد من المزارعين فنتجت

حديقة برتقالى الوهمية

Sunday, February 13, 2011

مصر

حمد الله على السلامة

Friday, February 04, 2011

يناير 25 ليه؟

What came as a surprise to me is that i found a majority of my so called FRIENDS who would rather go back to that numb state of False security than to actually Demand Justice (for those who were killed in tahrir square in these past days and all the others who died in the last 30 years of CORRUPTION), Freedom and REAL Security

Wednesday, February 02, 2011

25 يناير

دعنى اصارحك لقد دمعت عيناى عند سماع الخطاب الأخير للرئيس ليس لإيمانى بأنه أتخذ القرار السليم و لكن لشئ من الإنكسار اعتقدت انى سمعته فى نبرات صوته لكن بمجرد الأنتهاء من الخطاب و تجفيف الدموع عادت إلى هواجسى التشاؤمية القديمة و إليك الأسباب
التشكيل الحكومى (المحبط) الجديد لا ينبئ بأى تغيير فى السياسات أو الآداء-
ـ سنين طويلة و كل ما تستند إليه هذه الحكومات المتتالية من شرعية هى حالة "الأستقرار" التى تنعم بها البلاد، الآن حتى هذا الأستقرار المزعوم ذهب مع الريح بعد حالة الإنفلات الأمنى التى تشهدها معظم البلاد بعد الإختفاء المريب للشرطة
ـ لو كانت إرادة التغيير و الحوار حقيقية، كانت توجد الكثير من القرارت الحاسمة التى كان من الممكن إتخاذها و كانت لتلقى قبول واسع من القاعدة العريضة للشعب على سبيل المثال لا الحصر (إلغاء العمل بقانون الطوارئ، حل مجلسى الشعب و الشورى، ضمان الإشراف القضائى الكامل للانتخابات ...)
ـ كيف تسنى لفخامة الرئيس الإعلان عن إصلاحات نزولا على رغبات الشعب مع العلم أن المحتجين فى ميدان التحرير رفضوا الحوار قبل تنحى الرئيس، إذا عن من تعبر هذه التعديلات
ـ ثم الإستهانه ب مطالبات العديد من المواطنين بضمانات لتنفيذ وعود الرئيس (شاهد حلقة برنامج العاشرة مساء ليوم ١/٢/٢٠١١
- و أخيرا تصريح الفريق أحمد شفيق بأنه يستمع لأول مره لتكليف الرئيس له بالتحقيق فى أسباب الإنسحاب الأمنى ـ يوم جمعة الغضب ـ على الهواء مباشرة من خطاب الرئيس (أى استهانه هذه رئيس الجمهورية يتخذ قرارات بتعديلات مصيرية فى مثل هذه الأوقات العصيبة و تكليفات لرئيس الوزراء بدون سابق إخطار)

و اسمحوا لى بتعليق أخير على الإنسحاب الأمنى، أنا أكتب هذه السطور الآن بالتزامن مع حدوث إشتباكات عنيفة بين المتظاهرين بميدان التحرير المعارضين لبقاء مبارك و المؤيدين له (المسلحين بالأسلحة البيضاء و المولوتوف) مع إشارات إلى وجود عناصر من الأمن فى ملابس مدنية يشتركون مع المؤيدين فى الاشتباك مع المتظاهرين، و فى ضوء تغيير وزير الداخلية هذا المشهد لا يفهم منه سوى شئ واحد ... لم يكن حبيب العدلى هو السبب إذا